13-08 جواهر الحکم المجلد الثالث عشر ـ رسالة في جواب سائل ـ مقابله

رسالة فی جواب سائل

 

من مصنفات السید الاجل الامجد المرحوم الحاج

سید کاظم بن السید قاسم الحسینی اعلی الله مقامه

 

«* جواهر الحکم جلد 13 صفحه 425 *»

بسم الله الرحمن الرحيم

سؤال: چه مي‌فرماييد در خصوص بني‌اميه آيا حکم شمول لعنت مقتضاي والدين ماهيتي است مثل محمد بن فلان يا مقتضي ظاهر اوست.

الجواب: اصل در والدين روحانيست ولد جسماني هرگاه مخالف روحانيت (روحاني است خ‌ل) والد باشد ولد او نيست حقيقة لقوله تعالي يا نوح انه ليس من اهلک انه عمل غير صالح و صحت سلب دليل مجاز است پس بني‌اميه هر که تابع باشد آن طينتهاي خبيثه را باطناً و عملاً قلبياً اما ظاهر ولادت مدخليتي ندارد چه بسياري از کافران مؤمن (چه بسيار کافر از مؤمن خ‌ل) متولد مي‌شود و بسيار بالعکس (و بالعکس خ‌ل) پس تولد از بني‌اميه مناط (مناط نيست خ‌ل) و قد لعن الصادق عليه السلام يقطين و کل من يتولد منه و قد تولد (ولد خ‌ل) منه علي بن يقطين و قال للکاظم عليه السلام يا سيدي اني اخاف من دعاء ابيک علي ابي قال عليه السلام يا اباالحسن انما انت ابني ان المؤمن في صلب الکافر کالحصي في اللبنة فان (فان المطر خ‌ل) يذيب اللبنة و يبقي الحصي (الحصي فلايضره شيئا خ‌ل) پس علي بن يقطين از اولاد حضرت کاظم عليه السلام است و کنعان بن نوح از اولاد نوح عليه السلام نيست يخرج الحي من الميت و يخرج الميت من الحي و اين معني به غايت ظاهر است.

سؤال: سيدنا ما معني من مات غريباً فقد مات شهيداً و (او خ‌ل) أية غربة هذه الغربة حتي ان علي بن موسي عليهما السلام غريب الغرباء.

الجواب: الغريب هو المؤمن المتوالي حيث سافر من مرکزه و موطنه الي ان وصل (دخل خ‌ل) الي ادني المقامات مقام التراب هو منتهي السير في النزول ثم رجع سائراً الي موطنه الذي حبه من الايمان و هذه الدنيا وسط السفر و محل

 

«* جواهر الحکم جلد 13 صفحه 426 *»

الغربة و هذا المعني و ان کان ثابتاً في الکل الا ان المؤمن حيث انه ناظر الي مبدئه (بدئه خ‌ل) لم‌يتخذها دار وطن و انما هو اتخذها (انما اتخذها خ‌ل) دار رحلة و انتقال فهو يري نفسه غريبة مشتاقة الي موطنها و مألفها بخلاف الکافر و الذي جعل الدنيا اکبر همه و مبلغ علمه فانه رکن اليها و لايحب الانتقال منها و يعمل عمل الباقين ابد الآبدين و يأمل آمالهم و هو قوله تعالي او لم‌تکونوا أقسمتم من قبل ما لکم من زوال مع انه لا احد يري لنفسه البقاء الدائم فالمؤمن غريب في الدنيا کما في الدعاء اللهم ارحم في هذه الدنيا غربتي و کل مؤمن غريب شهيد و ان مات حتف انفه و هو في کل آن يري خلو الديار عن آل محمد عليهم السلام (آل محمد الاطهار خ‌ل) و يري الحکم بيد الارجاس الاشرار يتجرع من الغصص و ينال من المضض اعظم و اعظم من الضرب بالسيوف و هو في کل آن و حال شهيد فاذا مات و الحال هذه فقد مات شهيداً و هو قوله تعالي و الذين آمنوا و عملوا الصالحات اولئک هم الصديقون و الشهداء اما سمعت ان من بکي علي الحسين عليه السلام يوم عاشورا او تباکي کتب الله له ثواب مأة شهيد فافهم.

واما مولانا الرضا عليه السلام يسمي غريب الغرباء فاعلم انهم عليهم السلام کلهم غريب غرباء علي نحو ما سمعت بل الغربة للمعصومين عليهم السلام (للمعصوم خ‌ل) و کل من يکون مقامه في العصمة اعظم يکون ظهور الغربة فيه اعظم فهم الغرباء حقيقة وجب ان يکون کل امام و معصوم مظهر صفة من الصفات و ان کان الکل کاملين في الکل الا ان ظهور بعض الصفات في البعض اکثر من ظهورها في الآخر لحکمة اقتضت ذلک في الدنيا و لذا اختص بعضهم بالصادق و بعضهم بالکاظم و بعضهم بالرضا و بعضهم بالجواد و هکذا مع ان کلهم صادقون و کلهم کاظمون و لماکان الامر کذلک ظهر حکم الغربة في الظهور (الصورة خ‌ل) الظاهرية في مولانا الرضا عليه السلام و نأي مزاره و بعد داره عليه السلام في الظاهر فکان هو عليه

 

«* جواهر الحکم جلد 13 صفحه 427 *»

السلام غريبهم کما ان جعفر بن محمد صادقهم و موسي بن جعفر کاظمهم فهو حينئذ روحي له الفداء غريب الغرباء.

سؤال: و ما معني الاحاديث التي وردت ان عليا عليه السلام خاتم الوصيين و الحال ان القائم عليه السلام هو الخاتم.

الجواب: لاريب ان الخاتم اشرف من الفاتح بل الفاتح حقيقة هو الخاتم فلو کان القائم روحي له الفداء هو الخاتم کان افضل من اميرالمؤمنين عليه السلام مع ان المذهب بخلاف ذلک فاميرالمؤمنين عليه السلام هو خاتم الاوصياء کما ان محمداً صلي الله عليه و آله خاتم الانبياء فالوصاية ختم باميرالمؤمنين عليه السلام لا بغيره و اما باقي الائمة سلام الله عليهم فهم اوصياء الوصي و ان کانوا اوصياء النبي صلي الله عليه و آله بالواسطة فالاصل هو اميرالمؤمنين عليه السلام في الوصاية و هم سلام الله عليهم فروع و اتباع کالبدل في التابعية.

سؤال: و ما السر في ترکيب العرش من الانوار الاربعة و الکعبة ذات ارکان اربعة و العناصر اربعة و هکذا فان هذا دليل للخصم علي کون المذاهب اربعة و الخلفاء اربعة.

الجواب: اعلم ان الشيء من حيث هو في مقام التعين (التعيين خ‌ل) و الاحتجاب لايتم الا بالعناصر الاربعة و ترکبه (ترکيبه خ‌ل) منها و قد اقمنا براهين قطعية في ساير مباحثاتنا و اجوبتنا للمسائل ان الشيء الحادث لايتم في الوجود بحيث يظهر منه الآثار من حيث هو الا بترکيبه من العناصر و هذا الترکيب جهات الانية و حدود الماهية و مقتضياتها و اطوارها و لماکان العرش به استمداد الاشياء من حيث هي کان له اربعة ارکان يمد بکل رکن رکناً من اجزاء الشيء ليحصل النضج (المزج خ‌ل) و التأليف بعد تمامية الاجزاء و الکعبة‌ انما کانت بازاء العرش کان لها اربعة ارکان و لکن هذه الاربعة لما کانت حادثة لها ثلاث جهات جهة الي ربه و جهة الي نفسه و جهة بينهما فلولا اعتبار

 

«* جواهر الحکم جلد 13 صفحه 428 *»

هذه الجهات کانت الاربعة فاسدة باطلة بعيدة عن النور و الخير لکونها لکونهما شجرة مجتثة لان الثبات هو الاتصال الي المبدأ کلمة طيبة اصلها ثابت و فرعها في السماء تؤتي أکلها کل حين باذن ربها فاذا لوحظت تلک الجهات في الاربعة المذکورة ظهرت الاثناعشر و لذا تري ان العرش لايظهر الا بالکرسي فلولا الکرسي لم‌يظهر و لم‌يعرف العرش و الکرسي انما تفصل في اثني‌عشر برجاً ممداً للروحانيات و الجسمانيات و الممتزجات و هي نسبة‌ ارکان العرش بالدائرتين المتقاطعتين (المتعاطفتين خ‌ل) اي کل دايرة منفردة و نسبة‌التقاطع الذي به يحصل الاعتدال و الاختلال فهذه الثلاثة مع تلک الاربعة ظهرت بها (لها خ‌ل) البروج الاثناعشر و الشهور الاثناعشر و الساعات الاثناعشر في کل من الليل و النهار و المشاعر الاثناعشر اي الحواس الخمس الظاهرة و الباطنة و العقل و النفس و کذلک الکعبة لولا المشاعر العظام الثلاثة و هي عرفات (العرفات خ‌ل) و المزدلفة و مني (المني خ‌ل) لم‌تظهر احکامها و آثارها و لم‌يتم احترامها و لذا جمعت الثلاثة مع الاربعة ظهرت السبعة و ظهر سرها فکان الطواف و کان (سرها في الطواف فکان خ‌ل) الطواف سبعة‌ اشواط في الحج و سبعة في العمرة لتمام الاربعة عشر فوجه الله الظاهر في الاطوار الوجودية لايمکن الا ان يکون اثني عشر و هي لها اصل و فرع و بهما تکمل الاربعة عشرو اما الاربعة بدون ظهور الاثني‌عشر فلا خير فيها و هي مجتثة و منقطعة ما لها من قرار و ليست بالعروة الوثقي التي لا انفصام لها بل هي عروة منفصمة فالخلفاء الاربعة و المذاهب الاربعة ‌باطلة لانها مجتثة و العناصر الاربعة لولا ظهور المواليد الثلاثة ما ظهرت فاذا اعتبرت ظهورها في کل من الثلاثة کانت اثني‌عشر و بالجملة الخلفاء الاربعة الروابط بين العالم العلوي و السفلي فلابد من ظهور الاثني‌عشر فالاربعة وحدها لاتقوم لها و لا قرار و لا ثبات فکانت شجرة ‌اجتثت من فوق الارض ما لها من قرار فافهم و ثبت ثبتک الله.

 

«* جواهر الحکم جلد 13 صفحه 429 *»

سؤال: و ما معني مداد العلماء خير من دماء الشهداء.

الجواب: ذلک ظاهر واضح لان العالم يحفظ القلوب و يثبتها بکتابته و علمه و حافظ للثغور التي يتمکن منها ابليس و جنوده من اضلال الخلق فالعالم بعلمه و کتابته يحفظ قلوب المسلمين و ارواحهم و الشهيد بشهادته يحفظ بلاد المسلمين و اجسامهم و بين المقامين بون بعيد و لايحتاج (لاتحتاج خ‌ل) الي زيادة بيان.

سؤال: اذا کان المشبه عين المشبه به فما السر في اداة التشبيه.

الجواب: ليس في کل موضع کذلک و انما قلنا ذلک في کلام الله و کلام المعصومين و شيعتهم التابعين سلام الله عليهم اجمعين و انما اتي باداة التشبيه ليعلم کل اناس مشربهم و ينال کل احد مطلبهم لان هذه المسألة ليست منهلاً لکل وارد و لا مشرعاً لکل خائض و الکاف حينئذ زائدة و السر دقيق بعيد الوح اليه تلويحاً و هو انه بذکر حرف التشبيه اثبت الغيرية في العينية و الوحدة في الکثرة و ان الاسم عين المسمي و الصفة عين الموصوف و شبه الشيء نفسه و قد اشار الي هذه الدقيقة استادنا العلامة اعلي الله مقامه في الفوايد ان الله تعالي قبض من رطوبة‌ الرحمة نفسها اربعة اجزاء و من هبائها به جزء به فکان يد القابض (فکان القابض خ‌ل) و المقبوض به و المقبوض منه و القبض شيء (المقبوض منه شيء خ‌ل) واحد بلا تکثر و لا تعدد (و تعدد خ‌ل) و کذلک التشبيه الخ فلنقبض العنان فللحيطان آذان و تعيها اذن واعية.

سؤال: و ما معني قوله تعالي تلک عشرة کاملة.

الجواب: معناه في الظاهر ان الصوم بدل الهدي متفرقاً فثلاثة ايام منها تصام في الحج و سبعة منها اذا رجع الي وطنه فالمجموع عشرة‌ کاملة‌ في الثواب

 

«* جواهر الحکم جلد 13 صفحه 430 *»

و البدلية حتي لايتوهم ان هذه التفرقة تنقص ثواب العشرة‌ المتصلة بل هي عشرة کاملة في الثواب الذي جعله الله لها اذا کانت متصلة.

سؤال: و زيارة عاشوراء ما طريقته و ترتيبه في الصلوة و الدعاء.

الجواب: اذا اردت ذلک فکبر الله اولاً ما استطعت و اردت و ليس له حد خاص و عدد معين ثم بعد التکبير زر بالزيارة المذکورة ثم العن علي الکيفية المذکورة مائة مرة ثم السلام کذلک ثم دعاء اللهم خص الخ ثم السجدة ثم صل الرکعتين ثم اقرأ الدعاء المشهور و قرائة الدعاء ليست جزء للعمل بخلاف باقي الاعمال و هذا هو الذي اعمل عليه و اما الصلوة الکثيرة و الاحتياطات التي ذکروها فلا حاجة اليها لتمام هذا العمل بل العمل بحمد الله تعالي تام اذا اتي بالذي ذکرنا و شرحنا ان‌شاء‌الله‌تعالي.

سؤال: آيا ظرف نقره که حامل ظرف ديگر بوده باشد مثل زيرفنجان مي‌توان در ظرف محمول مع کونه مع الحامل چيز خورد يا نه و آيا استعمال ظرف نقره مثل قاشوق چاي جهت محض استعمال و مثل ديگ نقره و چاي‌پز که از او برآورده در ظرف ديگر بخورند جايز است يا خير.

الجواب: استعمال ظرف نقره حرام است به شرطي که از اواني باشد مثل فنجان و زيرفنجان پس استعمال زيرفنجان در هر حال حرام است ولکن آن مأکول حرام نيست و همچنين قاشق نقره و ديگ نقره استعمال اينها کلا باطل است و حرام است اما آن مأکول حلال است بلااشکال به هر نهج که باشد.

سؤال: آيا در اعمال مستحبه از اذکار و غيره که نصي بخصوص بر جواز قضاي آنها نرسيده از عموم ادله جواز قضاء برمي‌آيد فتوي چيست.

الجواب: مقتضاي ادله جواز قضاء است خصوصاً با قول به اينکه قضاء به امر جديد نيست بلکه به امر اول است ولکن مشهور اصحاب توقف قضاء است بر

 

«* جواهر الحکم جلد 13 صفحه 431 *»

دليل خاص هرگاه اجماعي باشد همان حجت است و الا قول بر قضا قوي است با آنکه احوط است.

سؤال: آيا عاصي تائب بالاتر است يا طائع غير عاصي و يا تفصل در حکم است.

الجواب: هرگاه از عدم معصيت عجبي برايش پيدا نشود از زيادتي طاعت و ترک معصيت خضوع و خشوع و تذلل و انکسارش زياد مي‌شود و الله سبحانه عند المنکسرة قلوبهم و لذا قال تعالي ان الله يحب التوابين و يحب المتطهرين و المحبة اعظم مقامات القرب و الفوز و قال عليه السلام لولا انکم تذنبون لذهب بکم و اتي باناس يذنبون فيستغفرون و يغفر الله لهم.

سؤال: آيا جنب مع کونه قادراً علي الغسل و لم‌يکن له مانع بنحو من الانحاء با جنابت بيدار بنشيند تا وقتي که قطع کند که قادر بر غسل نيست پس تيمم نمايد که صبح را ادراک پاک نمايد روزه‌اش صحيح است يا نه.

الجواب: روزه‌اش صحيح است بلا اشکال هر چند معصيت در تعمد تأخير کرد ولکن آن وقت حکمش همان است.

سؤال: آيا وجه بالاتر است يا مشيت.

الجواب: وجه من حيث الدلالة بالاتر است چه دليل توحيد است و مشيت من حيث الوجود بالاتر است و نسبت مشيت به وجه مثل نسبت فعل است به اسم فاعل (الفاعل خ‌ل) چه اسم فاعل مشتق از فعل است و مشتق فرع مشتق‌منه است ولکن اسم فاعل دليل ذات است و آن اقدم و اعظم و اشرف است پس اسم فاعل به منزله وجه است و فعل به منزله مشيت و تفصيل اين مقام در سائر رسائل و مصنفات مذکور و مسطور است.

 

«* جواهر الحکم جلد 13 صفحه 432 *»

سؤال: سيدنا هل آية في کتاب الله تکون صريحة علي ايمان ابوي النبي صلي الله عليه و آله و الولي عليه السلام حتي تکون ردا علي المخالفين الذين يقولون بعدم ايمانهم.

الجواب: الذي يدل علي ذلک قوله تعالي و توکل علي العزيز الرحيم الذي يريک حين تقوم و تقلبک في الساجدين يعني حين تقوم (يعني تقوم خ‌ل) للنبوة و الانذار کمايدل عليه قوله تعالي من قبل و انذر عشيرتک الاقربين و يري تقلبک في الساجدين لله (لله و خ‌ل) الموحدين اي في اصلابهم و المقصود ان الله تعالي هو الناظر عليک و انت بعينه حين البعثة و الظهور في هذه الدنيا و تنزلک من الخزائن الالهية الاولية من قوله تعالي و ان من شيء الا عندنا خزائنه و ما ننزله الا بقدر معلوم فهو صلي الله عليه و آله في جميع هذه العوالم و المراتب بتنزلاته و تقلباته في المراتب و المقامات و الاصلاب بعين الله و رعايته و کلايته و حفظه و عصمته فلم‌تنجسه الجاهلية بانجاسها و لم‌تلبسه المدلهمات من ثيابها فهو بعين الله في کل الاحوال و هذا هو مقتضي التوکل التام المأمور به و قول بعض المتکلفين ( المکلفين خ‌ل) في ذلک بانه يراک حين تقوم بصلوة الليل او للصلوة منفردا (و الصلوة مفردا خ‌ل) و تقلبک في الساجدين يعني في المصلين جماعة (يعني المصلين في الجماعة خ‌ل) خارج عن الاعتدال و ربما ما شاهم (ربما ساء بهم خ‌ل) في بعض الاخبار بسر الاختلاف الذي هم اوقعوه و التقية‌التي هي الاصل في حفظ جبلات الخلايق و الاصل ما ذکرنا من التفسير فانه احسن الوجوه و حيث کان اميرالمؤمنين عليه السلام نفس رسول الله صلي الله عليه و اله يجري فيه ما يجري في النبي صلي الله عليه و آله.

هذا مختصر الکلام في جواب هذه المسائل و فيه الکفاية لاولي الدراية (کتب ابن قاسم الکاظم الرشتي الحسيني في التاسعة من شهر محرم الحرام‌ خ‌ل).